آخر أبدا أحد إحدى أخرى إذا إذا كنت أعتقد أفضل أكثر الآن الأشخاص الأفكار الأمر الإيمان التفكير التي الحياة الخوف الذي الذين الرجل الشخصية الصلاة الطاقة الطبيب الطريقة العقل العمل القلق القوة القيام الكتاب المقدس الكثير الله الناس الواقع الوقت إلى اليوم إن أن يكون أنا أنت أنك أنني أنه أنها أي بأن بسبب بشكل بعد بعض بل به بها بهذه بين تكون تلك تم تماما ثم جدا حالة حيث خلال دائما ذلك ربما رجل سوف شخص طريقة عقلك على عليه عليها عن عندما غير فإن فقط فكرة فيه فيها قال قبل قد قوة كانت كبيرة كل شيء كما لا لأن لأنه لدي لديك لديه لذلك لقد لك لكنه للغاية لم يكن لن له لي ليس ما مثل مرة مما منذ منها نفسك نفسه نيويورك هذه هناك هو هي واحدة وفي وقال وقت وقد وكان ولا ولكن ولم ومن وهذا وهو يبدو يتم يجب أن يقول يمكن أن يمكنك يوم
العلوم الدنيوية مطلوبة بجانب العلوم الشرعية، فلا يوجد مانع من الاستفادة من مثل تلك العلوم لغير المسلمين والتي تحقق استفادة من عدة جوانب مثل الجوانب الحياتية والاقتصادية وغيرهما، ومن تعلم تلك العلوم من المسلمين فهو مثاب على ذلك إن أخلص النية وقصد الإصلاح والسعي في تقدم المسلمين وزيادة قوتهم والاستغناء عن غير المسلمين في مثل تلك العلوم الدنيوية النافعة.
نورمان فينسنت بيل هو أحد رجال الدين الأكثر نفوذًا في عصره وقد ألّف ستة وأربعين كتابًا، بما في ذلك الكتاب الأكثر مبيعاً على مستوى العالم “قوة التفكير الإيجابي”.
الجزء الثاني من “ملخص كتاب قوة التفكير الإيجابي” للكاتب نورمان فينسنت:
عندما سأل الكاتب الصبي عن سر نجاحه المُفاجئ وسبب تحوّله المُفاجئ، أجاب الصبي بأنّ إجابة بسيطة قادته إلى التغيير والازدهار.
وقد حقق الكتاب نجاحاً كبيراً لسبب وجيه، فهو كتاب ملهم وتحفيزي يمكن أن يساعدنا على تحقيق أهدافنا وعيش حياة أكثر سعادة.
أثر التفكير على الحياة: يشرح الكتاب كيف أن أفكارنا تؤثر بشكل مباشر على مشاعرنا وأفعالنا، وبالتالي قوة التفكير الإيجابي على نتائج حياتنا.
ولتبسيط مفهوم التفكير الإيجابي، يستخدم الكاتب قصص نجاح الامارات وصعوبات حقيقية لإلهام القُرّاء ومُساعدتهم على التعامل مع الظروف الصعبة.
نورمان فنسنت بيل كان قسًا أمريكيًا وكاتبًا معروفًا بعمله في الترويج لمفهوم التفكير الإيجابي، وخاصة من خلال كتابه الأكثر مبيعًا قوة التفكير الإيجابي.
يُشير الكاتب في السياق ذاته إلى أنّ الثقة تعمل فقط عبر الفكر. إنّها نظام فكر؛ ويشرح الكاتب في الكتاب أنّ تحقيق شُعور الثقة في العقل يُمكن أن يزيد من الطاقة في الجسم.
يُمكن لهذا الكتاب أن يُوجّهك نحو تبنّي مواقف إيجابيّة تسمح لك بالتغلّب على الأفكار السلبيّة بكل ثقة، كما يسهم في بناء ثقتك بالنفس عن طريق التغلّب على الخوف.
عن طريق الكتاب، يتبيّن لنا أنّ أفضل طريقة لتحسين حياتنا هي تبنّي التفكير الإيجابي والتخلّص من التفكير السلبي، الذي لا يُغني ولا يُسمن من جوع.
في هذا الفصل، يستعرض الكاتب قصة رجل لديه ابن يُواجه الفشل في كلّ مُهمة، مع أنّ الصبي يتمتّع بكلّ النعم؛ فهو من أسرة نبيلة ولديه المال والمعرفة.
لذا، ينبغي لنا أن نُحافظ على الإيمان بالله دائمًا، حتّى يبدأ جسدنا وعقلنا في العمل بكما ينبغي له أن يعمل.