About أنواع التحيز المعرفي



فهم تحيزاتنا الجوهرية قد لا يقضي عليها تمامًا من عملية اتخاذ القرار، ولكنه يزيد من احتمال أن نتمكن من التعرف عليها في أنفسنا والآخرين ويعمل كحماية ضد التفكير الخاطئ، أو التمييز غير المقصود أو الأخطاء المكلفة في قراراتنا.

عندما يواجه الأفراد أدلة تتعارض مع معتقداتهم، فإنهم غالبًا ما يكررون موقفهم الأصلي. تبدأ دفاعاتهم العقلية في تعزيز تصوراتهم المسبقة.

صناديق التحوط: إدارة مخاطر التحيز للبقاء في تحليل صناديق التحوط

عند الشروع في الرحلة نحو زيادة التركيز والوضوح، يواجه المرء أداة تحويلية تعمل كقناة لعقل أكثر تنظيماً وتركيزًا. هذه التقنية، وهي تمثيل مرئي للأفكار والآراء، تتفرع من مفهوم مركزي، مما يسمح برؤية شاملة للموضوعات المعقدة.

وهم التردد التوهم بأن كلمة، اسما، أو شيئا اخر انتبه له أحدهم يبدو وأنها يظهر بتردد غير مناسب بعد برهة وجيزة (لا تخلط بينه وبين وهم المستجدات أو انحياز الاختيار). وهذا الوهم قد يشير أحيانا إلى ظاهرة بادير-مينهوف.

قل لنفسك أنَّهم ربَّما يمرون بيوم سيئ، أو أنَّك ببساطة لا تعرف ما هو وضعهم؛ واعلم أنَّ الجميع لديهم ظروفهم الخاصة التي قد لا تختلف عن ظروفك.

مثلًا، قد يتسبب تحيزك المعرفي في التركيز على تفاصيل معينة قد لا تؤثر على شخص آخر في نفس الموقف.

الوصف: يتضمن هذا التحيز إسناد النتائج الإيجابية إلى قدراتنا والنتائج نور السلبية إلى العوامل الخارجية. إنه يحمي احترامنا لذاتنا.

يؤدي هذا التحيز المعرفي إلى نقص الوعي الذاتي ويمكن أن يعيق النمو الشخصي. قد يعتقد المبرمج المبتدئ أنه عبقري في البرمجة، بينما يدرك المطور المتمرس حدوده.

يمكن أن يؤدي التوفر الإرشادي إلى قرارات متحيزة. عندما نعتمد على معلومات يمكن الوصول إليها بسهولة، فقد نتجاهل البيانات ذات الصلة ولكن التي يصعب تذكرها. يعتبر:

الحياة الشخصية: تتأثر علاقاتنا واختياراتنا المهنية وقراراتنا المالية بالتحيزات المعرفية.

التحيز في الاختيار: من المرجح أن يتم تضمين مجموعات معينة من الأشخاص في دراسة ما ، مما يؤدي إلى نتائج متحيزة.

مثال: تخيل أن مدير التوظيف يراجع السير الذاتية. إذا كانوا على دراية بالانحياز التأكيدي، والذي يقودنا إلى البحث عن معلومات تؤكد معتقداتنا الموجودة نور الامارات مسبقًا، فسوف يبحثون بنشاط عن أدلة تتحدى انطباعاتهم الأولية عن المرشحين.

خذ على سبيل المثال ميلنا للبحث عن المعلومات وتفسيرها وتذكرها بطريقة تؤكد أفكارنا المسبقة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *